الأحد، 1 مايو 2016

الفصل الثالث من مقرر فيزياء 4

تجربة تومسون مع الالكترونات

تجربة طومسون Thompsom

أجرى العالم جى جى طومسون مجموعة تجارب مهمة تهدف لدراسة الأشعة الصادرة من المهبط، حيث استخدم انابيب ضوئية أسطوانية من زجاجية تنتهي بطرفين من سطح معدني حيث يعملان كقطبي خلية كهربية بحيث حين توصل الخلية بمصدر تيار كهربي و بذلك يتولد فرق جهد يجعل أحد القطبين يحمل شحنة سالبة ويعمل كمهبط (أو كاثود) ويصبح الطرف الآخر حاملا شحنة موجبة ليعمل كمعصد (أو أنود).
وفي حالة تطبيق فرق الجهد لاحظ طومسون ظهور توهج ضوئي في الاسطوانة (أي انها اصبحت كالمصباح).

وكان المطلوب معرفة ما إذا كان هذا التوهج الضوئي هو فقط أشعة ضوئية أم أنه ذو طبيعة جسيمية، و لاختبار هذا الفرض قام طومسون بالآتي
1- وضع مروحة صغيرة مكونة من وريقات صغيرة وخفيفة فلاحظ أن هذه المروحة تدور كلما ظهر التوهج الضوئي، و هنا كان الافتراض أن هذا التوجه هو نتيجة انطلاق جسيمات من المهبط (الكاثود)
2- من المنطقي أن الافتراض أن الجسيمات الصادرة من المهبط ذو الشحنة السالبة سوف تكون سالبة الشحنة ايضا ولكن طومسون ارد التأكد بما لا يدع مجالا للشك فقام بتطبيق مجال كهربي على الأنبوبة حين خروجها فلاحظ أن الأشعة تنحرف ناحية الطرف الموجب للمجال الكهربي بعيدا عن الطرف السالب، مما الفرض أنها سالبة الشحنة أمرا قويا.
3- ولكنه لم يكتف بذلك بل أراد مزيدا من التأكد فطبق مجال مغناطيسي على الأنبوبة حين خروج الأشعة فوجد أن جسيمات المهبط تنحرف نحو القطب الشمال مما يعطي تأكيدا على أنها حاملة لشحنة سالبة.

لم تقتصر تجربة طومسون على هذه الجوانب الوصفية بل أنه بتطبيق فروق جهود مختلفة القيمة و حساب تسارع الجسميات السالبة للمهبط التي هي الإلكترونات ناحية المصعد استطاع أن يحسب قيمة نسبة كتلتها إلى شحنتها لكل تغير في فرق الجهد.

وهنا وجد أن قيمة هذه النسبة كانت ثابتة دائما، هذه النسبة ظلت ثابتة حتى عندما غير مادة الأقطاب و نوعية الزجاج الموكن للأنابيب، كما أنه أعاد التجربة مرار باستخدام غازات مختلفة حينا و حين تفريغ الأنابيب تماما من الغاز.




الفصل الثاني من مقرر فيزياء 4

الحث الكهرومغناطيسي




الحثّ الكهرومغناطيسي
(هو إنتاج فرق جهد (الفلولتية) عبر موصل كهربائي واقع في حقل مغناطيسي متغير أو عن طريق انتقال الموصل خلال مجال مغناطيسي ثابت
ينسب إلى مايكل فاراداي اكتشاف ظاهرة الحثّ في عام 1831 مع إنّه لربما توقّع الظاهرة فرانسيسكو زانتيديتشي في 1829. وحوالي أعوام 1830 [1] إلى 1832 [2] توصل جوزف هنري إلى اكتشاف مماثل، لكن لم ينشر نتائجه حتى لاحقا.
النتائج
وجد فاراداي أن القوة الكهروحركية المنتجة حول مسار مغلق تتناسب مع تغيير التدفق المغناطيسي خلال أيّ سطح أحاط به ذلك المسار.
عمليا، هذا يعني أنه سيتم استحاثة التيار الكهربائي في أيةّ دائرة مغلقة عندما يتغير التدفق المغناطيسي خلال سطح محيط به موصل كهربائي. هذا ينطبق سواء تغيرت قوة الحقل نفسه أو إذا تحرك الموصل خلال الحقل.
ويشكل الحثّ الكهرومغناطيسي أساسا لعمل المولدات الكهربائية، محركات الحثّ، المحولات، وكثير من الآلات الكهربائية الأخرى.
ينص قانون فاراداي للحثّ الكهرومغناطيسي على أن:
حيث هي القوة الكهروحركية بالفولت.
و هو التدفق المغناطيسي بالويبر.
وفي حالة لفة من الأسلاك مكونة من من اللفات فإن قانون فاراداي ينص على أن:
حيث هي القوة الكهروحركية بالفولت.
و هو عدد اللفات في السلك.
و هو التدفق المغناطيسي بالويب عبر لفة واحدة.
فرداي هو أول من سجل ظاهرة ما يسمى اليوم بالجسيمات النانوية الفلزية. وفي عام 1847 إكتشف أن الخصائص البصرية للمبعثر الغروي للذهب تختلف عن تلك التي في أكثر المعادن. ويعد هذا الأمر بداية ونواة لتقانة الصغائر.
كما أدت تجارب فراداي للكشف عن وجود الإلكترونات.
قانون فاراداي للحث الكهرومناطيسي هو قانون فيزيائي في حقل الكهرومغناطيسية. هو قانون أمبيري صاغه فاراداي هذا القانون عام 1831، معتمدا على تجارب علمية قام بها.
بحسب القانون فإن مقدار القوة الدافعة الكهربائية (ق.د.ك) المستحثة المتولدة في ملف أو موصل تتناسب طرديا مع المعدل الزمني الذي يقطع فيه الموصل لخطوط فيض مغناطيسي.
تعتمد على هذا القانون العديد من الأجهزة الكهربائية أهما المولّد الكهربائي والمحرّك الكهربائي.
________________________________________
تجربة فاراداي
الغرض من التجربة
توليد قوة دافعة كهربية مستحثة في ملف
ملف من النحاس لفاته معزولة بعضها عن البعض الآخر ويتصل طرفاه بجلفانومتر حساس صفر تدريجه في المنتصف كما في الشكل
عند إدخال المغناطيس بسرعة داخل الملف [ أو غلق دائرة الملف الابتدائي كما في الشكل الآخر ] ينحرف مؤشر الجلفانومتر لحظيا في اتجاه معين
عند إخراج المغناطيس من الملف أو [ فتح دائرة الملف الابتدائي ] ينحرف مؤشر الجلفانومتر في الاتجاه المضاد
الاستنتاج
تتولد القوة الدافعة المستحثة والتيار الكهربي المستحث في الدائرة المغلقة لحظة قطع لفات السلك لخطوط الفيض المغناطيسي أثناء حركة المغناطيس [ تقريب المغناطيس من الملف أو إبعاده عن الملف أو لحظة غلق دائرة الملف الابتدائي أو فتحه
بريمج جافا
كيف يعمل البريمج
باستخدام الماوس قم بتحريك المغناطيس لادخاله واخراجه من الملف ولاحظ حركة مؤشر الجلفانومتر
ظاهرة الحث الكهرومغناطيسي
ظاهرة الحث الكهرومغناطيسي هي ظاهرة تولد قوة دافعة كهربية تأثيرية وتيار تأثيري في موصل بتأثير المجال المغناطيسي
طرق الحصول على تيار تأثيري
حركة سلك مستقيم بين قطبي مغناطيس
حركة ملف حول أحد قطبي مغناطيس ـ إدخال وإخراج مغناطيس في ملف يكون دائرة مغلقة
باستخدام ملف ابتدائي وملف ثانوي
أولا ـ اذا قطع موصل من دائرة مغلقة خطوط المجال تتولد فيه تيار تأثيري يعتمد اتجاهه على اتجاه حركة الموصل واتجاه خطوط المجال وكما يظهر في البريمج أعلاه فانه عند استخدام الماوس لتحريك الملف المستطيل بين قطبي المغناطيس ونلاحظ حركة المؤشر في الجلفانومتر نلاحظ انحراف المؤشر في اتجاه عند ادخل أو تقريب الملف من المغناطيس وتغير الانحراف عند تغير اتجاه الحركة
ثانيا ـ اذا تحرك مغناطيس داخل أو خارج ملف مكون لدائرة مغلقة يتولد في الملف تيار تأثيري لحظي عكسي عند تقريب المغناطيس من الملف وطردي عند اخراج المغناطيس من الملف أو ابعاده
اذا شروط الحصول على تيار تأثيري
وجود مجال مغناطيسي
وجود سلك يكون دائرة مغلقة
الحركة النسبية بين الموصل والمجال
مما سبق نستنتج أنه عندما يتغير الفيض المغناطيسي الذي يقطعه موصل في زمن معين بسبب الحركة بين الموصل والمجال المغناطيسي تتولد في الموصل قوة دافعة تأثيرية ويتوقف اتجاه القوة الدافعة التأثيرية على اتجاه حركة الموصل
قانون فاراداي
تتناسب القوة الدافعة الكهربية التأثيرية المتولدة في الموصل طرديا مع معدل التغير في الفيض المغناطيسي المؤثر على الموصل

الفصل الاول مقرر فيزياء 4

الجلفانومتر
الجلفانومتر أو المقياس الجلفاني[1] نوع من الأميتر يستخدم لقياس شدات التيار الصغيرة التي تصل إلى 1 نانو أمبير ويتركب الجهاز من مغناطيس على شكل U وملف قابل للدوران ونابض خفيف ومؤشر متصل بالملف المتحرك فعندما يمر التيار ينشأ عزم ازدواج بسبب تأثير المجال المغناطيسييقوم بأدارة الملف وينشأ بالمقابل عن النابض عزم يقاوم دوران الملف فيتزن الملف ويتوقف عن الدوران عند تساوي هذين العزمين الأول الناتج عن مرور التيار الكهربائي والثاني الناتج عن النابض وعند التساوي تكون ابرة المؤشر مشيرة إلى قراءة التيار
لكن إذا مر تيار كبير فإن عزم الملف يفوق بكثير عزم النابض فيدور الملف دورة كبيرة فيتلف النابض ويتلف الجهاز
وهي أجهزة قياس تيار حساسة تُستخدم لاكتشاف وقياس قيمة واتجاه التيارات الصغيرة والتي تتميز بها بعض التطبيقات الخاصة ولدقة القراءة فإن الانحراف يكون محدوداً.


والجلفانومترات أنواع عديدة تشمل ذات الملف المتحرك أو ذات المغناطيس المتحرك لكن أغلبية الجلفانومترات المستخدمة حالياً هي ذات المغناطيس الثابت والملف المتحرك والتي غالباً ما تسمى "دي أرسنفال" جلفانومتر.

المميزات[عدل]

  • انتظام التدريج، حيث  \theta  a i.
  • عدم تأثرها بالمجالات المغناطيسية الشاردة، حيث (μ) لها كبيرة.
  • حساسية كبيرة، حيث عزم الانحراف كبير بسبب شدة المجال المغناطيسي.
  • أكثر أجهزة القياس دقة، حيث يمكن تصنيع أجهزة تصل مرتبة دقتها إلى 0.1، ويمكن بواسطتها قياس الشحنات والتيارات الكهربائية الضعيفة.
  • صغر القدرة المستهلكة في الملفات، تتراوح بين (واط 3 → 0.5).
  • عدم الحاجة إلى مضاءلة خارجية حيث تستخدم التيارات الدوامية المتولدة في الإطار المعدني، بما يعطي كفاءة في المضاءلة، وكذلك نتيجة القوة الدافعة الكهربائية العكسية (b.emf) التي تنشأ في الملف أثناء الحركة، حيث يتولد تيار عكسي فيها يتبادل الفعل مع الفيض المغناطيسي الثابت وينتج عزماً في الاتجاه المعاكس للحركة.
  • عدم تأثرها بالتغير في درجات الحرارة.
  • تعدد أغراض الاستخدام حيث يعمل كأميتر - فولتميتر - أوم ميتر.

العيوب[عدل]

  • تأثر الثابت والزنبرك بمعامل الزمن، يسبب أخطاء.
  • التأثر بالتغير في درجة الحرارة الخارجية (الزنبرك) يسبب أخطاء.
  • عدم تحملها للتيارات الزائدة.
  • ارتفاع تكاليف التصنيع مقارنةً بالأجهزة الأخرى [2] نظراً للدقة المطلوبة في صناعتها وتجميع أجزاؤها.
  • يقتصر استخدامها لنظم التيار المستمر [3] فقط.

التركيب[عدل]

يتركب هذا الجهاز من ملف دائري أو مستطيل من السلك الرفيع المعزول جيداً وعدد لفاته كثيرة، ويلف حول إطار من الألمنيوم أو بوبينة معلقة بين قطبين من المغناطيس الثابت، والملف يعلق بواسطة سلك من البرونز الفسفوري والذي يُعتبر كمدخل للكمية الكهربائية إلى الملف، والطرف الآخر للملف سلك[4] حلزوني مرن أسفل الملف، وتعطي مرونة سلك التعليق عزم التحكم المناسب في عكس اتجاه حركة الملف، والأقطاب أسطوانية الشكل، وتوضع اسطوانة من الحديد المطاوع بين الأقطاب وبنفس المحور، ووجه الأقطاب الأسطوانية الشكل مع القلب الحديدي لها المميزات الآتية :
  • صغر طول الثغرة الهوائية ولذا يزيد مقدار الفيض المغناطيسي الذي يقطع الملف فتزيد حساسية الجهاز.
  • أصبح الفيض يأخذ شكل أنصاف أقطار بين القطبين والقلب الحديدي وفي هذه الحالة فإن انحراف الملف يتناسب طردياً مع قيمة التيار المار به[5]، ونحصل بذلك على تدريج منتظم.
وعندما يمر التيار في الملف تنشأ قوة انحراف تتناسب طردياً مع كثافة الفيض المغناطيسي فتيار الملف وأبعاده تجعل هذا الملف يدور على محور رأسي، وتضاد قوة الانحراف قوة استرجاع لسلك التعليق وبذلك لا يستمر الملف في الدوران مثل الموتور.
لكنه يدور حتى يتعادل عزم الانحراف مع عزم الاسترجاع لسلك التعليق، وحيث أن عزم الانحراف يتناسب مباشرةً مع تيار الملف، لذا فإن كمية الانحراف للملف تبين قيمة التيار المار بالملف.
ومن هنا فإن كمية الانحراف وكمية التيار المار بالملف يمكن بيانها بواسطة مؤشر متصل بالمجموعة المتحركة، على تدريج معاير، ويضاف رأس ملقوظة حتى يمكن ضبط وضع الملف، وضبط وضع الصفر.
ويتصل بالملف في حالة الجلفانومتر الحساس مرآة صغيرة لتبين وضع الملف، ويمكن استعمالها بطريقتين :
  • أن نضع تليسكوب وتدريج أمام الجلفانومتر، حيث يقرأ الملاحظ التدريج المنعكس بالمرآة.
  • الوضع الثاني الأكثر شيوعاً، يتكون من مصباح وجهاز تدريج الذي فيه توجد نقطة مضيئة إلى المرآة وتنعكس على التدريج، وتوضح التدريج على بعد 1m بعيداً عن المرآة، وربما يكون البعد 0.5m أحياناً ليقل حجم الجهاز.
والإطار الألمنيوم الذي يلف عليه الملف هو الذي يعطي عزم الخمد للجهاز، فعندما يتحرك الإطار في المجال المغناطيسي يمر تيار في الإطار المغلق، هذا التيار المتولد في الإطار يعاكس الحركة الذي أنشأته، ولذا فإنه يوقف المجموعة المتحركة فوراً كما يمكن الحصول على الخمد أيضاً وذلك بتوصيل مقاومة منخفضة القيمة عبر أطراف الجلفانومتر، وعزم المضاءلة يعتمد على قيمة المقاومة، ولذلك يمكن الحصول على المضاءلة الحرجة وذلك بضبط قيمة المقاومة.
وهذا النوع من الجلفانومترات يتطلب العناية بضبط المستوى Levelling ولذلك يُعلق الملف قائماً في مركز الثغرة الهوائية تماماً بدون احتكاك مع الأقطاب أو الإسطوانة الحديدية، وبعض الجلفانومترات تستخدم محموله ولا تحتاج إلى ضبط المستوى، ولذا يستخدم "تعليق محكم" يتكون من شريط مستقيم مسطح وقمته وقاعه تكون تحت قوة شد مناسبة.
وفي الأجهزة الدقيقة الحديثة، فإن الجلفانومتر المعلق ما زال يُستخدم في بعض القياسات المعملية الحساسة عندما تكون رقة الأجهزة مقبولة وقابليتها للحمل غير مطلوبة.

نظرية الجلفانومتر[عدل]

للجلفانومتر أربع ثوابت تُعرف بالثوابت الداخلية[6] للجلفانومتر، وهم ثابت الإزاحة، إضافة إلى ثلاث ثوابت أُخرى تعيق حركة الملف وهي، ثابت القصور الذاتي، ثابت الخمد، ثابت التحكم

ثابت الإزاحة (ثابت الملف)[عدل]

بفرض أن طول الملف (m) هو L متر وعرضه (m) هو r متر، وعدد اللفات N، والتيار المار بالملف iAmp وضع في مجال مغناطيسي كثافة فيضه المغناطيسي B، فإن عزم الازدواج :
 C_d = NB.lr cos \theta
حيث  \theta  الزاوية بين مستوى الملف واتجاه المجال المغناطيسي، وعندما تكون \theta صغيرة إذن :
 cos \theta = 1
إذاً عزم الانحراف N.m
 C_d = NBilr
وإذا كان الملف مستطيل
 A = lrm^2
 C_d = NBAi = Gi
 G = NBA
حيث G يُعرف بثابت الإزاحة [7] للجلفانومتر ويساوي عزم الانحراف لكل وحدة تيار.
Torque \ Unit Current = G







الفصل الاول في مقرر فيزياء 4

القاعدة الأولى لليد اليمنى :
تستخدم لمعرفة اتجاه المجال المغناطيسي بمعرفة اتجاه التيار الاصطلاحي .

يشير الإبهام إلي اتجاه التيار ويشير باقي الأصابع التي تدور حول السلك إلي اتجاه المجال امغناطيسي

القاعدة الثانية لليد اليمنى :
تستخدم لمعرفة اتجاه المجال المغناطيسي لمغناطيس كهربائي
نلف الأصابع علي الملف باتجاه سريان التيار
فيشير الإبهام ألي نحو القطب الشمالي للمغناطيس



القاعدة الثالثة لليد اليمنى :
تستخدم لمعرفة اتجاه القوة المغناطيسية المؤثرة في سلك يمر به تيار
موضوع في مجال مغناطيسي 
الأصابع تشير إلي اتجاه المجال المغناطيسي
والإبهام يشير ألي إتجاه التيار الاصطلاحي
أما اتجاه القوة المغناطيسية فيكون في اتجاه العمودي في باطن الكف
  ا
لقاعدة الرابعة لليد اليمنى :
  تستخدم لتحديد اتجاه التيار الكهربائي الحثي المتولد
  يشير الإبهام إلي اتجاه حركة السلك
  وتشير الأصابع إلي اتجاه المجال المغناطيسي
  وعندئذ سيشير العمودي علي باطن اليد نحو الخارج
   إلي اتجاه التيار الاصطلاحي